مره واحد بيقول لواحد صاحبه: اسكت مش انا حماتى ماتت امبارح...
قاله يا حول الله يا رب... ماتت ازاى الست دى؟
قاله وانا واقف معاها فى البلكونة وقعت من الدور الخامس...
قاله لا حول الله يا رب دى موته وحشه أوى...
قاله لأ.. ماهى ماوقعتش على الارض... قاله: أمال ماتت ازاى؟ قاله: وقعت على سلك الكهربا... قاله: يا ساتر يارب دى موته وحشه أوى.. ماتت من الكهرباء طبعا...
قاله: لأ يا عم.. ماهى الكهرباء كانت مقطوعة... قاله:امال ماتت ازاى بس؟
قاله: اصل السلك نطرها في حمام السباحة... قاله: لا اله الا الله ماتت غرقانة...
قاله: بس يا عم اعوذ بالله... ماهي اول ما نزلت فى الميه... الطشه رفعتها على منط الحمام وطلعت عندى فى البلكونة تانى... قاله: امال انت بتقول ماتت ازاى؟
قاله: ما انا لما ما لقيتش فايدة رحت خانقها بالإيشارب.
كان فيه بير مسحور، لو حد دخل راسه فيه و رمى فلوس و أتمنى أي حاجه، أمنيته تتحقق على طول.
فيه واحدة ست سمعت عنه، فصممت تاخد جوزها على هناك مع انه مش مقتنع.
الراجل وطى الأول، و رمى اتنين جنيه وأتمنى أمنيه واحدة، و طلع راسه بسرعة، الهانم وطت هي كمان و قعدت ترص فى لستة طويلة من الأمانى، داخت فراحت واقعة فى البير! الراجل قعد يزعق زى المجنون: ده بجد، ده بجد، البتاع ده بيحقق الأماني بجد!!
واحد راكب عربيته هو ومراته وسايق على 180، عربية البوليس وقفته ونزل الظابط يكلمه.
الرجل: ايه المشكلة؟
الظابط: انت كنت سايق على 180 والسرعة المسموحة هنا 60 بس.
الرجل:لا معلش انا كنت معدي الـ 60 بشوية.
مراته: لا أنت كنت ماشي على الأقل على 200.
الرجل بص لمراته بحقد
. الظابط: كمان الفانوس اللي ورا مكسور.
الرجل: مكسور! والله ما شفته.
مراته: حرام عليك .. انت كنت عارف انه مكسور من كام أسبوع.
الرجل بص لمراته بحقد.
الظابط: كمان مكنتش رابط حزام الأمان.
الرجل: لأ كنت رابطه بس فكيته لما وقفت.
مراته: لا لا انت عمرك ما ربطت حزام الامان.
الرجل التفت لمراته وزعق فيها: انتي ماتعرفيش تسكتي ابدا؟
الظابط سأل مراته: لو سمحتي يا مدام هو دايما يصرخ كده؟
مراته: لأ لما بيكون سكران بس!
اعلنت احد المخابرات عن وجود وظيفة اتقدمو ناس كتير .
بعد الانتهاء من جميع الاختبارات الاولية، رسى الاختيار على رجلين و امرأة، فتم استدعاؤهم للإختبار الحاسم و الأخير، الذي سيتقرر بموجبه مدى الولاء للوظيفة
جاؤوا بالرجل الأول و قالوا له:
سوف نمتحن ولاءك لنا ، لقد قمنا باختطاف زوجتك و ربطناها بكرسي في هذه الغرفة المغلقة. نأمرك بالدخول عليها و قتلها الان.
معك دقيقة واحدة. هاك مسدسا."
أجابهم الرجل: "هذا فظيع! لن أستطيع أن أتابع معكم. أنا منسحب."
فجاؤوا بالرجل الثاني و قالوا له نفس الكلام.
فدخل الغرفة، و بعد عدة ثواني طلع يعيط مقدرش يقتل زوجته.
فقالوا له إنت قلبك ضعيف و متنفعش.
فجاؤوا بالمرأة و قالوا لها أنهم خطفوا زوجها و أعطوها مسدسا و طلبوا منها أن تثبت ولاءها لهم بقتل زوجها.
فدخلت الغرفة، فسمع الحاضرون صوت صياح و ضرب و تكسير، و بعدها خرجت المرأة.
فقالوا لها، "ماذا حدث؟" قالت، "المسدس فاضي ضربته بالكرسي
زوج بيقول لمراتة انا بحب فيتراك اوى ...قالتلة وانا بحب محمود اوى ..قالها بس فيتراك دى مربى... قالتلة ومحمود دة عسل
واحده وحشه أوى بتقول لزوجها ياراجل مش تصلح شباك الحمام عشان وأنا بستحمه الجيران متشفنيش قالها خليهم يشفوك عشان يصلحوه على حسابهم
رة واحد بيقول لصاحبه :
"مش النهاردة عيد جوازي ال25 "
فالتاني قاله "مبروك هتودي مراتك فين بقى؟"
قاله "هوديها الصين "فالتاني قاله"ايهههههه عيد جوازكم ال25 و هتودي مراتك الصين اومال في عيد جوازكم ال50 هتعمل ايه"
قاله"هروح اجيبها"
مرة واحد ماشى مع خطيبته واخر انسجام فقالها "عارفة اية هو الحب واية الجواز؟" قالته "لا" قالها: "الحب زى النجوم الجميلة اللى فى السماء" قالتله"طب والجواز؟" قالها:"دى البلاعة اللى واحنا بنبص على النجوم بنقع فيها
قاله يا حول الله يا رب... ماتت ازاى الست دى؟
قاله وانا واقف معاها فى البلكونة وقعت من الدور الخامس...
قاله لا حول الله يا رب دى موته وحشه أوى...
قاله لأ.. ماهى ماوقعتش على الارض... قاله: أمال ماتت ازاى؟ قاله: وقعت على سلك الكهربا... قاله: يا ساتر يارب دى موته وحشه أوى.. ماتت من الكهرباء طبعا...
قاله: لأ يا عم.. ماهى الكهرباء كانت مقطوعة... قاله:امال ماتت ازاى بس؟
قاله: اصل السلك نطرها في حمام السباحة... قاله: لا اله الا الله ماتت غرقانة...
قاله: بس يا عم اعوذ بالله... ماهي اول ما نزلت فى الميه... الطشه رفعتها على منط الحمام وطلعت عندى فى البلكونة تانى... قاله: امال انت بتقول ماتت ازاى؟
قاله: ما انا لما ما لقيتش فايدة رحت خانقها بالإيشارب.
كان فيه بير مسحور، لو حد دخل راسه فيه و رمى فلوس و أتمنى أي حاجه، أمنيته تتحقق على طول.
فيه واحدة ست سمعت عنه، فصممت تاخد جوزها على هناك مع انه مش مقتنع.
الراجل وطى الأول، و رمى اتنين جنيه وأتمنى أمنيه واحدة، و طلع راسه بسرعة، الهانم وطت هي كمان و قعدت ترص فى لستة طويلة من الأمانى، داخت فراحت واقعة فى البير! الراجل قعد يزعق زى المجنون: ده بجد، ده بجد، البتاع ده بيحقق الأماني بجد!!
واحد راكب عربيته هو ومراته وسايق على 180، عربية البوليس وقفته ونزل الظابط يكلمه.
الرجل: ايه المشكلة؟
الظابط: انت كنت سايق على 180 والسرعة المسموحة هنا 60 بس.
الرجل:لا معلش انا كنت معدي الـ 60 بشوية.
مراته: لا أنت كنت ماشي على الأقل على 200.
الرجل بص لمراته بحقد
. الظابط: كمان الفانوس اللي ورا مكسور.
الرجل: مكسور! والله ما شفته.
مراته: حرام عليك .. انت كنت عارف انه مكسور من كام أسبوع.
الرجل بص لمراته بحقد.
الظابط: كمان مكنتش رابط حزام الأمان.
الرجل: لأ كنت رابطه بس فكيته لما وقفت.
مراته: لا لا انت عمرك ما ربطت حزام الامان.
الرجل التفت لمراته وزعق فيها: انتي ماتعرفيش تسكتي ابدا؟
الظابط سأل مراته: لو سمحتي يا مدام هو دايما يصرخ كده؟
مراته: لأ لما بيكون سكران بس!
اعلنت احد المخابرات عن وجود وظيفة اتقدمو ناس كتير .
بعد الانتهاء من جميع الاختبارات الاولية، رسى الاختيار على رجلين و امرأة، فتم استدعاؤهم للإختبار الحاسم و الأخير، الذي سيتقرر بموجبه مدى الولاء للوظيفة
جاؤوا بالرجل الأول و قالوا له:
سوف نمتحن ولاءك لنا ، لقد قمنا باختطاف زوجتك و ربطناها بكرسي في هذه الغرفة المغلقة. نأمرك بالدخول عليها و قتلها الان.
معك دقيقة واحدة. هاك مسدسا."
أجابهم الرجل: "هذا فظيع! لن أستطيع أن أتابع معكم. أنا منسحب."
فجاؤوا بالرجل الثاني و قالوا له نفس الكلام.
فدخل الغرفة، و بعد عدة ثواني طلع يعيط مقدرش يقتل زوجته.
فقالوا له إنت قلبك ضعيف و متنفعش.
فجاؤوا بالمرأة و قالوا لها أنهم خطفوا زوجها و أعطوها مسدسا و طلبوا منها أن تثبت ولاءها لهم بقتل زوجها.
فدخلت الغرفة، فسمع الحاضرون صوت صياح و ضرب و تكسير، و بعدها خرجت المرأة.
فقالوا لها، "ماذا حدث؟" قالت، "المسدس فاضي ضربته بالكرسي
زوج بيقول لمراتة انا بحب فيتراك اوى ...قالتلة وانا بحب محمود اوى ..قالها بس فيتراك دى مربى... قالتلة ومحمود دة عسل
واحده وحشه أوى بتقول لزوجها ياراجل مش تصلح شباك الحمام عشان وأنا بستحمه الجيران متشفنيش قالها خليهم يشفوك عشان يصلحوه على حسابهم
رة واحد بيقول لصاحبه :
"مش النهاردة عيد جوازي ال25 "
فالتاني قاله "مبروك هتودي مراتك فين بقى؟"
قاله "هوديها الصين "فالتاني قاله"ايهههههه عيد جوازكم ال25 و هتودي مراتك الصين اومال في عيد جوازكم ال50 هتعمل ايه"
قاله"هروح اجيبها"
مرة واحد ماشى مع خطيبته واخر انسجام فقالها "عارفة اية هو الحب واية الجواز؟" قالته "لا" قالها: "الحب زى النجوم الجميلة اللى فى السماء" قالتله"طب والجواز؟" قالها:"دى البلاعة اللى واحنا بنبص على النجوم بنقع فيها